بعد الفيديو الإباحي المتداول الذي يظهر لاعبا فريق إيبار الإسباني أنطونيو لونا وسيرجي إنريك وهما يمارسان الجنس مع إحدى فتيات الهوى، توالت الأحداث حد الوصول الى اسم مُسرّب الفيديو الى العلن، ليُعرف لاحقاً انه احد لاعبي ايبار، اي زميل للونا وانريك المتهمين.
وبحسب صحيفة سبورت الكتالونية يرى لونا أن السبب وراء هذا التسريب أو صاحب هذا التسريب هو الأذري لاعب قادش الحالي إيدي سيلفستر.

وكانت الفتاة المذكورة تقدمت بشكوى بسبب ظهورها فى المقطع وانتشاره عبر الإنترنت دون موافقتها، مما دفع اللاعبين إلى إصدار بيان يؤكد أن ماحدث كان بالتراضي ومن قاموا به أشخاص بالغين وليسوا أطفالاً، متأسفين عن الطريقة التي نشر بها الفيديو.
أما رفيقهم وزميلهم المخضرم بيدرو ليون فأعاد اتهام سيلفيستر كما فعل زملاءه في تغريدة نشرها على صفحته عبر تويتر قائلاً فيها: " من يملك هذا المرض النفسي هو وراء التسريب، نحن لسنا سذج ، في إشارة إنهم يعرفونه وهو لم يحصل على مايريد بشق الفريق.
قبل أن يعود ليون وينفي إتهاماته للاعب في تغريدة جديدة

يذكر أن النادي أكد بحسب صحيفة ماركا انه لن يحاسب اللاعبين المتهمين وسيحاول حل القضية بأسرع وقت ممكن.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]