نشرت الفنانة قمر صورة فنية لها عبر حسابها الخاص على "إنستغرام" وعلقت عليها باالإنكليزية أريد استعادة قبلاتي منك!

كما كانت نشرت صورة لها قرب انبوب خاص بالإطفاء في نايت كلوب في ضاحية بيروت الشمالية، وصورة أخرى من هناك ايضاً حكت فيها بان الذئب مغرم بالـ"قمر" وكل شهر يبكي كرمى لحب لن يلمسه يوماً. من قصدت قمر بهذا الكلام؟ من هو ذلك الذئب الذي لن يطالها يوماً؟ أنه لا يزال مجهولاً.

في كل الأحوال كيف للذئب ان لا يعشق قمر بعد ان يرى صورها بالملايس الداخلية الأنيقة مع جوارب بيضاء كالتي ترتديها المراهقات؟

مع الصور المذكورة أرفقت قمر ثلاث تعليقات: "إذا خدعوك فلا تندم على ما قدمت لهم بل،،افتخر،، انك كنت..وما زلت انسانا يحمل قلبا من بين أناس لا قلوب لهم".

”هناك ألم يجعلك تحزن وتكتئب..~وهناك ألم يجعلك تفهم وتتغير"

"ما أصعب ان تودع إنسانا قد احببته..والأصعب ان تبتسم له وفي قلبك.صوت يصرخ.. لا تذهب"

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]