إنتشرت مؤخرًا مجموعة صور من حساب مزوّر جمعت الممثلة نادين الراسي مع طبيب الأسنان المعروف رائد لطّوف بأوضاع حميمة.

واستغرب عدد كبير من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي نشر هذه الصور خصوصاً وان لطوف لديه زوجة وعائلة. أما الراسي فهي امرأة مطلقة ومتحررة وايضا تضع الاولوية لعائلتها.


ويبدو أن الأخير رد استباقياً بطريقته الخاصة، عندما نشر صورة مع زوجته بتاريخ ميلاده مشدداً على أنها حياته وحبه. وقال: "رفيقة دربي من عشرين سنة بالسراء والضراء ومشوارنا طويل إيد بإيد وببركة ربنا... نعم أنا أعمل مع النجوم ولكن أعيش مع القمر". 

وردّ أيضاً على انتشار الصور قائلاً: " نادين صديقتي وحياتي الشخصية هي ملكي وحدي. صداقتي بنادين تعود الى سنوات بعيدة والجميع يعرف ذلك". وعن رأيه بالصور التي وجد البعض أنه مبالغ بها، ردّ لطوف: "لا يهمّ. نادين صديقتي وتلك الصور كانت صوري معها. وكل شخص حرّ في التفكير بالطريقة التي يريدها".

وأضاف: "كل الصور التي يتم تداولها هي صور جمعتنا جميعاً وأمام أعين الجميع. أتمنى أن يتوقف كل المتطفلين عند هذا الحد من التعرض لسمعة الناس. وشكراً." وقالت الراسي لاحقاً: "الدكتور رائد لطوف صديق مقرب من العائلة واعتبره بمثابة أخ كبير كما تجمعني صداقة عميقة بزوجته".
بدورها 

كانت غردت نادين، وكتبت: "لمن يهمه الأمر، الدكتور رائد لطوف صديق مقرب من العائلة وأعتبره بمثابة أخ كبير وتجمعني صداقة عميقة بزوجته".

وأردفت: " وكل الصور التي يتم تداولها هي صور جمعتنا جميعا وأمام أعين الجميع. أتمنى أن يتوقف كل المتطفلين عند هذا الحد من التعرض لسمعة الناس. وشكرا".

في الوقت الذي كان نشر لطوف صورة له برفقة زوجته، وكتب: "رفيقة دربي من عشرين سنة بالسراء والضراء ومشوارنا طويل إيد بإيد وببركة ربنا.."


وقالت مصادر لبنانية أن زوجة لطوف تعتبر أن نشر الصور أمر من الماضي، وهو يهدف لضرب علاقتها القوية بزوجها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]