عقب النائب طلب ابو عرار حول السماح لأعضاء الكنيست اليهود من دخول المسجد الأقصى، بقوله:" هذه محاولة أخرى لإنشاء وضع جديد في المسجد الأقصى الذي تبلغ مساحته 144 دونم.

رئيس الوزراء الاسرائيلي ومن حوله يفتقرون إلى أية سلطة او صلاحية في تحديد البرنامج اليومي في المسجد الأقصى، كون المكان مقدس للمسلمين فقط، والمنطقة محتلة، وتخضع للسيادة الأردنية.

فساسة اسرائيل المتطرفين يحاولون عن طريق مكان مقدس للمسلمين تحقيق مكاسب سياسية، لصالح الفئة الحاكمة المتهورة.

هذا مؤشر على فشل السياسة للحكومة.

لا يوجد اي حق لأي يهودي في المسجد الأقصى المبارك، وهذا مكانا مقدسا للمسلمين فقط، وفق الدين، ووفق النتائج التي توصلت لها لجان تحقيق دولية، ووفق قرارات اممية.

فنحن لا ننتظر اذن من أحد للدخول لأقصانا، وما تقوم به اسرائيل في المسجد الاقصى خطير ومرفوض".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]