أقيم مهرجان "ميتيور" الموسيقي الإسرائيلي بغياب 20 فناناً عالمياً قرروا مقاطعة دولة اسرائيل، وذلك مع انسحاب الـ"دي جي" الأميركية الشهيرة هوني ديجون.

وأشهر المنسحبين كانت لانا ديل راي، التي أعلنت في وقت سابق أنها لن تشارك في المهرجان.

وسرعان ما لحق بها الفنان الأميركي شلومو، معلناً أنه كان ينوي التبرّع بعائدات الحفل لأهالي غزة، لكن وجد أن المقاطعة قد تكون رسالة أقوى وأجدى.

ثمّ توالى المنسحبون لتشمل القائمة: أوف مونتريال، ليتل سيمز، دي جي بيثون، بابا ستيلتز، دي جي سينفيلد، شانتي سيليستي، فولفوكس، ليون فيينال، مال غراب، سيلدا باغكان، بلاك موشن، غازال، خلص، زنوبيا.

المقاطعة 

وكانت حركة المقاطعة قد نجحت في السنة الأخيرة بتحقيق إنجازات عدة على الصعيد الفني، مع مقاطعة مجموعة من الفنانين النشاطات الفنية في فلسطين المحتلة.

وأبرز هؤلاء الفنانة النيوزيلندية لورد، التي أثارت جدلاً كبيراً بعد إلغاء حفلتها في اسرائيل.

كما أن حملة المقاطعة نجحت في حشد عدد كبير من الفنانين الأوروبيين الذي عارضوا إقامة الدورة المقبلة من مسابقة "يوروفيجن" في اسرائيل في شهر مايو/أيار المقبل، مهددين بعدم المشاركة والحضور.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]