في محاولةٍ لإبعاد الشبهات عن اليمين، أعلن مكتب الدعاية كايلزر- عنبار قبل قليل على أنّ فضيحة الكاميرات الخفية مع نشطاء الليكود في الصناديق العربية هي غلطة قام بها المكتب. 

وكتب المكتب رسالة على التوتير اعترف من خلالها بالخطأ في حين أنه لم يذكر من طلب إليهم هذه الخدمة علما أن مكاتب الدعاية تقوم عادة بتقديم خدمات لجهات معينة!. 

وكشف صباح الإنتخابات عن اكثر من 1300 كاميرا مراقبة في قرى وبلدات عربية قام الليكود بنصبها في صناديق الاقتراع.

وبحسب موقع واينت  فان الليكود صرف ميزانية كبيرة على هذه الكاميرات تخوفا من التزييف في صناديق الاقتراع..

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]