تأخذ العلاقة بين الفنان جورج وسوف وشركة روتانا طابعًا تصاعدياً من قبل القائمين على الشركة وأبو وديع الذي شن حربًا في تصريحاته مع الصحافة قبل نحو اسبوع أثناء تصوير كليب أغنيته الجديدة "خلص الكلام".

ويتهم الوسوف روتانا بأنها ورغم موقفها الانساني معه في محنته الصحية عام 2011، لم تلتزم معه معنوياً ولا فنياً وتركته على الرغم من الصعوبات الصحية التي تعرض لها بعيداً، ما زاد في حدة الشرخ وخصوصاً وأن الوسوف يملك الوثائق التي تؤكد أنه كان ينتمي للشركة، لكن العائدات المالية لم تكن تصله كما هو معتاد، وهذا يؤكد ان وقت ترك الوسوف لشركة روتانا كانت الشركة في عز تألقها ونجاحها، لكن ذلك لا يمنعه من المطالبة بحقه.

وفي المقابل، تشير المعلومات الى أنّ هناك وسيطاً بين الوسوف والشركة من اجل وقف الحرب الباردة بين الطرفين.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]