شهدت العاصمة السورية دمشق جريمة قتل أودت بحياة عائلة من خمسة أفراد دون أن تعرف حتى الآن دوافع الجريمة التي تزامنت مع بداية عيد الأضحى.

وذكرت صفحة الشرطة على الفيسبوك أن العائلة المغدورة مؤلفة من الأب والأم وأولادهم الثلاثة ضمن منزلهم في حي التضامن بدمشق، وأضافت أن "الجهات المختصة تتولى التحقيق لكشف ملابسات الحادثة".

بينما ذكرت صفحات أخبارية مهتمة بأخبار حي التضامن على الفيسبوك أن الجريمة نُفذت باستخدام الرصاص، وأن دوريات مشتركة من الدفاع الوطني والشرطة والأمن الجنائي انتشرت في الحي وباشرت التحقيقات، وقالت تلك الصفحات إن المغدور ينتمي لـ "الدفاع الوطني" أحد الفصائل التي تشكل ما يعرف بالقوات الرديفة للجيش السوري.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]