شوهدت النجمة الأميركية جينيفر لوبيز بصحبة خطيبها الأسبق النجم بن أفليك وهما يقضيان وقتا في منزلها في لوس أنجلس بعد انفصالها عن خطيبها لاعب البيسبول السابق أليكس رودريغيز.

وعلى الرغم من تردد بن أفليك في الفترة الأخيرة على منزل جينيفر لوبيز، فإن مصادر مقربة تؤكد أن ما يجمع بين النجمين اللذين تواعدا بين عامي 2002 و2003 هو الصداقة لا غير.

وأعلنت جينيفر لوبيز وأليكس رودريغيز في أبريل الماضي انفصالهما، وقالا إنهما “أفضل كصديقين”.

وكانت لوبيز (51 عاما) تتشارك حياتها مع رودريغيز (45 عاما) منذ مطلع 2017، وأعلنا خطوبتهما بعد سنتين. وكان من المقرر أن يتزوجا في صيف 2020، لكن الزفاف أرجئ إلى أجل غير مسمى بسبب جائحة كورونا.

ولجينيفر ابن وابنة توأم في الثالثة عشرة من زوجها السابق بين 2004 و2014 المغني مارك أنتوني.

ويشار إلى أن جينيفر وبن أفليك لم يقدم أي منهما توضيحا حول طبيعة العلاقة التي تجمع بينهما في الوقت الحالي، وهل هناك إمكانية لعودة الود القديم بينهما.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]