فجأة وبلا أي مقدمات تصدرت أخبار نجاح مبادرة للصلح بين المطرب عمرو دياب وتامر حسني برعاية بعض الأصدقاء المشتركين لهما الصفحات الرئيسية في عدد من المنتديات الإليكترونية وجروبات موقع التعارف الإجتماعي .
إلا أن مروجي الشائعة أصابوا الجميع بصدمة مذهلة بعد ساعات قليلة من إنتشارها بعدما أعلنوا أن هذا الخبر ما هو إلا كذبة أول أيام نيسان..
ويبدو أن القائمين على بعض المنتديات الإليكترونية قد قرروا فيما بينهم إنهاء حالة الخصومة والمنافسة المشتعلة والمحتدمة بين كلا المطربين ولكن على طريقتهم الخاصة ومن باب الدعابة عندما قاموا بتسريب الخبر المزعوم لينكفيء جمهور كل من عمرو وتامر على كتابة تعليقاتهم التي انصبت أغلبها على الترحيب والإشادة بهذا الصلح التاريخي باعتبار أن كليهما يمثل قطباً للغناء في مصر.
الطريف أنه بالرغم من إعلان أصحاب الفكرة عن أن الأمر لا يعدو إلا أن يكون كذبة نيسان إلا ان أصداء الشائعة مازالت تحظى بالكثير من الإهتمام الإعلامي بعد أن قامت بعض البرامج التليفزيونية بالكشف عن أن صلح عمرو دياب وتامر حسني تحول إلى أهم كذبة فنية في نيسان هذا العام فيما انبرى مقدمو البرامج في التعبير عن أمنيات الجمهور المصري في أن تتحول الكذبة إلى حقيقة في أقرب وقت ممكن.
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
احلى مطرب واحلى صوت عمردياب وبس والباقي كله خسسسسسسس
انا احبكم واتمنا ان تاتى الى ليبيا لللللللللللللللللللللللليبياتحبكم واتمنا ان تكونو اتحبوها انا ااااااااااااااموت فيكم و فى اصواتكم انتم اجمل صوت عندى واكيد عند الدنيا واناسمى مكون من اساميكم والدى قد قصدة ان اقوووووووووووو له فى هده الرسالة هى اننى احبكم كثيييييييييييييييييييييرا واتمنى ان تحبووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووونى لو حتى قليل مما احبكم ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااحبكم شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا