دراسة جديدة تكشف: جزيئات البلاستيك يمكن أن تدخل الجسم وتسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية
وجد الباحثون أن جزيئات البلاستيك الصغيرة المنتشرة في جميع أنحاء البيئة يمكن أن تخترق الجسم ويمكن أن تسد الأوعية الدموية
وجد الباحثون أن جزيئات البلاستيك الصغيرة المنتشرة في جميع أنحاء البيئة يمكن أن تخترق الجسم ويمكن أن تسد الأوعية الدموية
يعد الجهاز باكتشاف علامات الصحة المختلفة بدءا من ارتفاع ضغط الدم، إلى أعراض الحمى، والاكتئاب أو مخاطر الصحة العقلية، وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية لمدة 10 سنوات، إلى "شيخوخة بشرة الوجه"
ومع مزيد من التحسين، يمكن أن يساعد "دي ويف" مرضى السكتة الدماغية والشلل، على التواصل ويسهل على الأشخاص توجيه الآلات مثل الأذرع الإلكترونية أو الروبوتات.
وتتبعت الدراسة أنماط النوم ضد النوبات القلبية ومعدل السكتة الدماغية لألفي شخص بالغ في الولايات المتحدة لمدة ثلاث سنوات.
وكان الهدف من الدراسة هو العثور على أي مواد كيميائية أو مركبات في دم الشخص قد تتنبأ بخطر الإصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية أو الوفاة.
وإذا تركت الحالة دون علاج، فإن المصابين يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب بنسبة 30 بالمئة، وأكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 60 بالمئة.
وكان لدى النساء اللواتي لديهن عمر تناسلي أطول واستخدمن موانع الحمل أو العلاج التعويضي بالهرمونات، عدد أقل من السكتات الدماغية بحلول م
ويمكن أن يزيد من خطر الإصابة بعدد من الحالات الصحية الخطيرة والمميتة. وأمراض القلب والنوبات القلبية والسكتات الدماغية وفشل القلب ليست سوى عدد قليل من تلك الحالات. ويمكن أيضا أن يكون الشخص معرضا لخطر الإصابة بأمراض الشرايين الطرفية وتمدد الأوعية الدموية الأبهري
- د. نزار حوراني مدير وحدة علاج الاعصاب والسكتة الدماغية:" هذا الإجراء يحسن بشكل كبير جودة حياة المرضى ويسمح لهم بالعودة إلى النشاط البدني والاجتماعي"
حدد البروفيسور دميتري بيريزوفسكي من كلية الطب بجامعة موسكو التربوية، إن العمل لفترات طويلة على الكمبيوتر في وضعية الجلوس يهدد بحدوث الجلطة، ونتيجة ذلك قد تكون الموت.