دخلت إسرائيل يومها الخامس والعشرين من الحرب بتوسيع عملياتها البرية في قطاع غزة كما جاء على لسان الناطق بلسان جيشها، وهاجمت سلاح الجو الإسرائيلي مواقع يستخدمها حزب الله في لبنان استمر إطلاق النار باتجاه الجنوب طوال الليل والصباح، كما فجر الجيش الإسرائيلي منزل نائب رئيس المكتب السياسي لحماس صالح العاروري في الضفة الغربية،

وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو  إن وحدة "جدعونيم" التابعة لجهاز الأمن العام (الشاباك) "قاموا ويقومون بعمل خفي كبير جدا، ايضا بالإشتراك مع أذرع أمنية أخرى، وأيضا لعمل خفي لإنقاذ الأرواح كل الوقت، أكثر من 50 شرطي وشرطية ضحوا بحياتهم لإنقاذ مواطني الدولة، نحنى رؤوسنا لذكرى بطولاتهم وتضحياتهم".

وفي السياق صادق الشاباك والجيش الإسرائيلي على عملية ادخال 8000 عامل فلسطيني من الضفة الغربية إلى إسرائيل، بسبب النقص الحاد في عدد العمال في البلاد. على إدخال ووفقا للنشر في هيئة البث الرسمية "كان"


وتم توجيه العمال للعمل في شركة كاديشا، الفنادق التي تم إسكان قسم منها بالنازحين من جنوب إسرائيل والمناطق الصناعية.

كما أشار الجيش الإسرائيلي مساء الأحد إلى أن عدد الرهائن الإسرائيليين المسجلين رسميا لدى حماس بلغ الآن 239 رهينة.




ودعا الصليب الأحمر في غزة: ندعو لإنشاء ممرات آمنة للعاملين في المجال الإنساني


ودوت صافرات الإنذار  في التجمعات الحدودية لغلاف غزة

بدورها الأمم المتحدة طالبت  إسرائيل بفتح معبر كرم أبو سالم لإيصال المساعدات إلى غزة







 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]