قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع ارتفعت إلى 34 ألفاً و654 فلسطينياً، فضلاً عن إصابة 77 ألفاً و908 آخرين.
وأكد البيان على "ضرورة انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي، وعودة النازحين وإغاثة الشعب الفلسطيني وبدء الإعمار وإنجاز صفقة تبادل جادة".
اعلنت وسائل إعلام اسرائيلية عن إجلاء عدد من الجنود الجرحى باستخدام 5 مروحيات من قطاع غزة إلى المستشفيات الإسرائيلية.
وكانت قوة إسرائيلية خاصة "مستعربون" تسللت إلى بلدة دير الغصون وحاصرت المنزل، قبل الدفع بتعزيرات عسكرية كبيرة ترافقها جرافات ضخمة.
، أن قوات الجيش الإسرائيلي نفذت 895 اعتداء، فيما نفذ المستعمرون 347 اعتداء، تركزت في محافظة نابلس بـواقع 202 اعتداء، ومحافظة الخليل 188 اعتداء، ومحافظة رام الله 186 اعتداء.
وأضافت الصحيفة أن حماس حصلت على وعد أمريكي بأن الهدنة المؤقتة سيتحول لوقف إطلاق نار دائم.
من بينهم رجل (30 عاما) اصيب بجروح خطيرة ، ووضعه غير مستقر، تم تخديره وايصاله بجهاز تنفس ،
في حال توقفت الحرب في غزة اليوم، فسوف يستغرق الأمر حتى عام 2040 لإعادة بناء جميع المنازل التي دمرت في القطاع خلال قرابة 7 أشهر من القصف الإسرائيلي والهجمات البرية..
وأضاف أن الناتج المحلي الإجمالي لفلسطين تراجع بنسبة كبيرة بلغت 26.9 في المائة، بخسائر إجمالية تجاوز 7 مليارات دولار عما كانت عليه في 2023.
ومن بين الشخصيات الإسرائيلية التي عارضت العمل العسكري في رفح، كل من بيني غانتس وغادي آيزنكوت
وفي التقرير، الذي يستند إلى مصادر مصرية، تمت الإشارة إلى أن حماس تؤجل الرد على الاقتراح المطروح من أجل الحصول على شروط جيدة. بالإضافة إلى ذلك، أف
الاتصال بين قيادة المقاومة في غزة والمكتب السياسي لحماس متواصل وله أساليبه وأدواته، وهناك اطلاع دائم عن كثب في الميدان.
وأكد هنية على “الروح الإيجابية عند الحركة في دراسة مقترح وقف إطلاق النار الذي تسلمته مؤخرا”.
غادر رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الجمعة، المستشفى الاستشاري بمدينة رام الله، بعد إجرائه فحوصات طبية روتينية، وكانت النتائج مطمئنة.
وتوقعت المصادر أن توجه مصر دعوة إلى الوفدين لزيارة القاهرة قريباً، لإجراء مزيد من المباحثات بشأن بعض القضايا العالقة في المقترح، معربة عن تفاؤلها بالتوصل إلى اتفاق.
عشرات المستوطنين اقتحموا، بحماية القوات الإسرائيلية، قمة جبل العرمة الواقع بين بلدتي بيتا وعقربا جنوب نابلس.
وحتى هذا الإعلان كان أور يُعتبر في عداد الرهائن الأحياء المحتجزين في قطاع غزة.
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، عن استشهاد اثنين من معتقلي غزة وهما رئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء عدنان أحمد عطيه البرش (50 عامًا) واسماعيل خضر 33 عاما.
ورفع المشاركون صوراً لصحافيين لقوا حتفهم في الحرب، ولافتات تدعو إلى وقف استهداف الصحافيين وحمايتهم ونقل المصابين منهم إلى خارج القطاع لتلقي العلاج.
وكان مصدر مطلع على المفاوضات قال يوم الثلاثاء الماضي إن صفقة بين إسرائيل وحركة حماس باتت وشيكة، وقد يتم التوصل إليها خلال بضعة أيام إذا تم الانتهاء سر
