يتمثل التكافؤ الموضوعي بين  الزوجين عموماً في السن ، والوضع المهني أو الاقتصادي،ومستوى التعليم..

وتشكل هذه الثلاثية مقومات موضرعية لإمكانية إقامة علاقة زوجية متوازنة وقابلة للحياة، حيث يجد كل من الزوجين مكانة معقولة، لا تكلفه أثماناً معنوية ونفسية، أو حتى مادية باهظة.والإ فان احتمالات بروز الصراع والتناقضات تكون هي الغالبة.فالتكافؤ الموضوعي هو الذي يوفر مقومات التوافق والتفاهم.


شاهدوا الفيديو المرفق، للقاء مع د. محمد ابو العنين، رئيس قسم علم الاجتماع في جامعة الامارات

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]