هُناك الكثير من العادات الاجتماعية الخاطئة التي تتوارثها الأجيال، ويسير نحوها المجتمع، وهي تؤثر على أفراده، وطريقة وأسلوب تصرفهم المتبادل مع بعضهم البعض.

من بين هذه العادات السلبية التمييز بين الجنسين " الذكر والأنثى"، تمييز بين الأولاد الذكور والإناث، هذا التمييز الذي في الأحيان الكثيرة يؤدي إلى العنف ضد المرأة.
شاهدوا الفيديو المرفق الذي يعرض رأي رجل الدين والعاملين الاجتماعين المهنيين، تتحدث هذه الحلقة حول هذه القضية وما صحة هذا الفعل.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]