القى الشاب مصطفى درويش يونس من العشيرنات من عمره،من سكان قريه عارة مصرعه إثر تعرضه لإطلاق نار من قبل حراس امن مستشفى شيبا تل هوشمير، اثر مشادة مع حارس الامن وفقاً لما ورد الشرطة.

وفي حديث مع خال المرحوم د.هشام يونس قال"علمنا بخبر الوفاة من شبكه الانترنت، مصطفى كان ذاهبًا لاجراء فحص في مستشفى شيبا تل هشومير،وهو لم يكن حاملاً سكيناً كما ذكرت الشرطه، مصطفى معروف بأخلاقه ويعاني من مرض صحي، ولم يتسبب بإيذاء أي انسان في حياته . 

 واضاف يونس: فاجعة كبيرة وقعت علينا بعد الجريمة البشعة، التي اودت بحياة ابننا مصطفى. هذه الجريمة تؤكد بأن الخطر يداهم الجميع وسط تقصير واستهتار الشرطة وجهات اخرى.

وكان شقيق المرحوم قد قال ان شقيقه يعاني من مشاكل صحية ونفسية وأن ما حصل كان عبارة عن نوبة أصيب بها فقتلوه.



 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]