في رده على مدى مصدقاية الاستطلاعات التي تجري قبيل النتخابات المقبلة، يقول يوسقف مقالدة، ان هذه الاستطلاعات اجريت من قبل جهات وهيئات ويتوجب علينا الحفاظ على سريتها وفي منشور لمدير مكتب "ستات نت" للاستطلاعاتع لى صفحة الفيسبوك كتب:"  

نحن في خضمّ معركة انتخابيّة بكلّ ما تعنيه الكلمة، معركة من معنى، وعلى ما يبدو ستكون من أصعب المعارك الانتخابيّة الّتي جرت حتى الآن في المجتمع العربي.
نحن نقوم في هذه الأيّام بإجراء استطلاعات الرّأي لجميع الأحزاب العربيّة ولشريحة كبيرة جدًّا من الأحزاب اليهوديّة ولمعاهد البحث ولهيئات غير سياسيّة من البلاد وخارجها.
على ضوء ذلك أودّ أن أعتذر مسبقًا من الأصدقاء والصحفيّين والسّياسيّين والأقارب لعدم الردّ على المكالمات الهاتفيّة وعلى عدم الإجابة عن أسئلة مثل "شو الوضع اليوم برأيك"
رأيي يستند إلى استطلاعات ، وهذه الاستطلاعات أجرتها جهات وهيئات مُعيّنة ونحن بدورنا نحافظ على سريّتها ولا نستطيع الكشف عن بياناتها ولو بأبسط تلميح .
عندنا استعداد كامل للنّقاش في موضوعين وهم: احتساب نسبة التّصويت وطريقة وآليّات إجراء الاستطلاعات الهاتفيّة والفرق الشاسع بينها وبين الاستطلاعات عن طريق الانترنت (بما في ذلك النّماذج الاحصائيّة وطرق التّرجيح والاستعيان)
نهايةً، أدعوكم جميعًا للحصول على التّطعيم والذّهاب للتّصويت
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]