اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي اليوم الاثنين، لقاء الرئيس محمود عباس ووزير الأمن الاسرائيلي بيني غانتس بأنه طعنة للشعب الفلسطيني.
وقال الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي طارق سلمي"إن دماء الأطفال الذين قتلهم جيش الاحتلال بأوامر من غانتس، لم تجف بعد".
وأوضح أن: "السلطة ورئيسها يديرون الظهر للتوافق الوطني ويضعون شروطاً تخدم الاحتلال لاستئناف الحوار الوطني، بينما يتسابقون للقاء قادة الاحتلال ويضعون يدهم في الأيدي الملطخة بالدماء البريئة، ويعززون ارتباط السلطة أمنياً وسياسياً مع المحتل".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]