كشفت شابة أسترالية على حسابها على تيك توك، أنها اكتشفت بأن المنزل الريفي الذي استأجرته مؤخراً بسعر رخيص، ينطوي على سر خفي.
وأوضحت الطالبة، بأنها كانت تبحث عن مكان للإيجار بالقرب من منطقة الأعمال المركزية ونال المنزل الذي تم تجديده حديثاً على إعجابها، وخاصة أن سعره لم يتجاوز 900 دولار أسترالي.

وبعد أن قامت باستئجار المنزل اكتشف الشابة، بأن امرأة ماتت في المنزل وبقيت جثتها فيه لثمانية أعوام قبل أن يتم اكتشاف رفاتها.

وبحسب الطالبة، فإن المنزل يحتوي على ثلاث غرف نوم جيدة الحجم، ومساحة للمعيشة ومطبخ جيد. لكنها شكت في أمر المنزل بعدما عرفت بأن قيمة الإيجار رخيصة، ما دفعها للبحث عن تاريخ المنزل على محرك غوغل للبحث.

وقالت الشابة: " اكتشفت أن امرأة ماتت في المنزل وبقي رفاتها لمدة ثماني سنوات داخله قبل أن يعثروا عليها. أعتقد بأنني سأتراجع عن استئجار المنزل"

ووفقاً للمصادر، فإن امرأة تدعى ناتالي وود، كانت تقطن في المنزل الذي يقع في شارع كيباكس، وباتت تعرف باسم "المرأة التي نسيتها سيدني"

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]