قال المحامي سليمان الطلقات: "تعامل الشرطة مع احداث العنف وظاهرة السلاح في القرية، يكشف تهاون خطير وسياسة ممنهجة من قبل الشرطة. ورغم كل الاحداث الخطيرة في القرية لا نلحظ، ولا نرى اي دور او تواجد للشرطة".
واضاف المحامي:" اوهمونا في السابق بأن اقامة محطات للشرطة في القرى والبلدات العربية سوف يوفر الأمن للمواطن، وسوف يقضي على العنف، ولكن اتضح العكس! حيث تحولت القرية الى ثكنة عسكرية وتفاقمت ظاهرة ترويج السلاح وظواهر غريبة أخرى!
الشرطة فشلت فشلاً ذريعا ً بالقيام بدورها وعليه نطالبها بتحمّل مسؤولياتها بما في ذلك نطالب بتغيير جذري للنهج القائم على رأس هذا المطلب إقالة قائد محطة الشرطة في القرية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]