"ابني كانت حياته بين الرياضة والعمل والصلاة، كنت أستعد أن اخطب له عروسًا، وكان انسانًا عاديا، ذهب ليغسل سيارته وعاد مقتولًا" يقول مروان كنانة، والد المغدور محمد كنانة أحد قتلى الجريمة الخماسية في يافة الناصرة "الدولة ولا أحد غير الدولة يتحمل مسؤولية شلال الدم هذا".

"مسؤولية ضبط الأمن تقع على الدولة، الفتن تغمرنا والناس غابت عنهم كل القيم".

وقتل كنانة مع 4 شبان بإطلاق نار في يافة الناصرة يوم أمس، الجريمة التي هزت المجتمع والدولة بأكملها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]