"جئتُ لدعم عائلة صب لبن في البلدة القديمة في القدس الشرقيّة المحتلة في مواجهة الترحيل الوحشي الذي يخططونه لها، وهو في الواقع تطهير عرقي، جريمة حرب توشك الحكومة الإسرائيلية على ارتكابها مرّة أخرى.

للأسف، جهاز القضاء أيضًا أثبت مرّة أخرى كذلك أنّه جزء من نظام الاحتلال والفصل العنصري وصادق على ترحيل الفلسطينيين الذين عاشوا هنا منذ عقود من أجل تسليم منزلهم لذوي العرق الفوقيّ- المستوطنين. لن نستسلم، سنواصل النّضال ضد الجرائم ومن أجل العدالة!"

يُشار إلى أنّ اليوم الأحد تنتهي المهلة التي حدّدتها السلطات الاسرائيلية  لإخلاء عائلة صب لبن من منزلها لصالح المستوطنين.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]