في الوقت الذي تحتفل به العائلات في العيد، تبقى فرحة العيد ناقصة لبعض العائلات الثكلى التي قضّت مضجعها آفة العنف والجريمة.


وفي حديث لموقع بكرا مع يوسف سالم، والد المغدور احمد حمادة سالم قال: "انا والد حمادة السالم الذي قتل باب البيت، شاب لديه شهادة ماجستير في الرياضة البدنية، اراد السفر لالمانيا للبدء بعمله الجديد هناك، بعد أن كان يعمل في مدرسة يهودية في نهاريا".


وأضاف: "نحن متواجدون اليوم في بيت رئيس الدولة من أجل أن نسمع صوتنا لكل الجهات الرسمية الموجودة في البلاد، ارى في هذه الزيارة خطوة اخيرة للتعويل على مؤسسة رئيس الدولة، حتى نستطيع من خلال دعمه لاهالي الضحايا ان نصل للمجتمع اليهودي ليقف جنبًا الى جنب ضد التمييز الموجه ضدنا، بالاساس في مشكلة الاجرام في المجتمع العربي، والتي هي مشكلة تمييز عنصري انتهجت ضدنا منذ 75 عام". 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]