في الوقت الذي تحتفل به العائلات في العيد، تبقى فرحة العيد ناقصة لبعض العائلات الثكلى التي قضّت مضجعها آفة العنف والجريمة.


وفي حديث لموقع بكرا مع كريمة عمر ريان، والدة المغدور منير ريان قالت: "ابني ذهب لعمله وقتل خلال تواجده هناك، وعلمنا بالخبر من مواقع التواصل الاجتماعي، هدفنا اليوم أن نوصل صوتنا لرئيس الدولة، ونأمل أن يتوقف العنف لأنه لم يعد بإمكاننا سماع أخبار الجريمة والعنف".


واكملت: "نحن ليس لدينا أي اعداء، ولم يكن هناك تهديدات سابقة".
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]