قام مجموعة من الطلاب برمي الشاب الجزائري المتفوق “عبدالرحمن مفتي” (19 سنة) من الطابق السادس في جامعة ولاية مونتكلير الامريكية بسبب دعمه لفلسطين.

وقد زعمت إدارة الجامعة أن الشاب انتحر ونفت وجود شبهة جنائية في موت الطالب عبد الرحمن مفتي!

أصبح التحريض على الأطفال والشباب المسلمين في الغرب علنيًا، حيث تتعرض الحسابات الداعمة لفلسطين إلى حملات مطاردة في العمل، وتم فصل عشرات الشباب المسلم من أعمالهم في جامعات ومدارس وعيادات طبية بسبب موقفهم بعد التحريض عليهم عبر مواقع التواصل.

تأتي جريمة القتل الجديدة التي وقعت في أمريكا بسبب التحريض الغربي ضد المسلمين على غرار مقتل الطفل الفلسطيني يوم السبت الماضي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]