كما وضعت وشاحها الأزرق الملكي الفيكتوري، وثبتت وسام العائلة الملكية للملكة إليزابيث الثانية على الفستان نفسه، فيما انتعلت حذاء لامعًا بكعب عالٍ من «جيانفيتو روسي»، وحملت بين يديها حقيبة يد من الساتان الأبيض من تصميم أنيا هندمارش. وبالنسبة للإكسسوارات، اعتمدت الأميرة البساطة، إذ اختارت أن ترتدي قرطاً متدلياً من الألماس فقط.


ويتميز تاج «ستراثمور روز» بخمس زهور من الألماس، تمتد في تصميم يشبه الكرمة، وقد تمَّ إهداؤه إلى الملكة الأم والدة الملكة إليزابيث الثانية، عام 1923. (زهرة الخليج) 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]