قدّمت الفنانة اللبنانية جوليا بطرس صوتها دعماً لقضايا عربية عدّة. فهي غنّت الصمود والثورة والوطن، بأغنيات لا تُنسى.

ومؤخراً، أصدرت أغنية من الفولكلور الفلسطيني العريق بعنوان «يما مويل الهوا»، فأعادت تسجيلها وتوزيعها، وأهدتها إلى أهالي غزة، لتأثّرها بأوجاعهم. فهي تشعر، كما تقول شقيقتها صوفي بطرس، كأنّ الزمن توقّف منذ اندلاع الحرب، ولا بدّ من تقديم رسالة داعمة. اختارت هذه الأغنية من التراث الفني الفلسطيني لتُترجم مشاعرها في تبنّي القضية.

ولادة الأغنية لها قصتها المؤثّرة، لا سيما أنّ جوليا تعيش حرب غزة بالتفاصيل منذ اليوم الأول لاندلاعها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]