نظم أبناء مدينة رام الله، مسيرات، مساء أمس، عقب الإعلان عن استشهاد الأسير في السجون الاسرائيلية، المريض بالسرطان وليد دقة.


ورفع المشاركون في الوقفة صور الشهيد الأسير دقة، وهتفوا هتافات منددة بسياسة الإهمال الطبي التي ينتهجها الاحتلال تجاه الأسرى في سجونه.
والأسير المفكر وليد دقة «62 عامًا» من مدينة باقة الغربية بأراضي الـ48، وقضى بمعتقلات الاحتلال 39 عاما، واستشهد جرّاء سياسة الاهمال الطبي المتعمد «القتل البطيئ التي تتبعها إدارة سجون الاحتلال بحق الأسرى المرضى

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]