أعلن الجيش الإسرائيلي مساء الثلاثاء نتائج التحقيق الأولي في القصف الذي استهدف مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، وأفاد بأن القوة العسكرية التي نفّذت الهجوم لم تحصل على المصادقة اللازمة، واستخدمت قذائف بدلاً من أسلحة دقيقة.

وبحسب التحقيق، فإن قوة من لواء غولاني عثرت على كاميرا قال الجيش إن حركة حماس وضعتها في نطاق المستشفى، واعتبرتها تهديداً مباشراً لتحركات القوات.

وسائل إعلام عالمية كبرى، بينها BBC و"نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست"، أبرزت القصف على صدر صفحاتها، مشيرة إلى ارتقاء 20 شخصاً بينهم خمسة صحفيين يعمل بعضهم مع وكالات دولية مثل AP و"رويترز".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]