انتقد زعيم المعارضة يائير لابيد اعتراف بريطانيا وأستراليا وكندا بدولة فلسطينية، ووصف الخطوة بأنها «كارثة سياسية». وقال لابيد: «الاعتراف الأحادي الجانب كارثة دبلوماسية، خطوة سيئة وجائزة للإرهاب».

وأضاف: «حكومة إسرائيلية فاعلة كان يمكنها أن تمنع ذلك عبر عمل جاد وحكيم، حوار سياسي مهني وحملة شرح صحيحة. الحكومة التي جلبت علينا الكارثة الأمنية الأشد في تاريخنا، تجلب علينا الآن أيضاً أخطر أزمة سياسية».

من جانبه، صرّح وزير التربية يوآف كيش بأن «إسرائيل لن تسمح بإقامة دولة فلسطينية هدفها تدمير دولة اليهود»، داعياً إلى «فرض السيادة في الضفة الغربية».

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]