وصل عشرات النشطاء من حركات مختلفة بينها حراك "نقف معًا"، صوت حاخامات لحقوق الإنسان، تاغ مئير وغيرها، أمس الجمعة، إلى قرية الجبعة في الضفة الغربية، وذلك تحت عنوان "نوقف الارهاب اليهودي" وكتضامن مع أهل القرية بعد الاعتداء الذي نفذه مستوطنون خلال الأسبوع على القرية وسكانها.

سوف بتيشي، عضو قيادة "نقف معًا" الذي شارك في الزيارة، قال "جئنا الى الجبعة بعد «هجوم قاسٍ» لنؤكد أن هناك طريقًا مختلفًا تمامًا عن طريق المستوطنين. وأن الاحتلال والقتل والخوف ليسوا طريقًا لأي شعب. الطريق الذي نطرحه يقوم على السلام والمساواة والأمن. هذا ما يسمح للشعبين بالعيش معًا".

كما يستعد حراك "نقف معًا" نهاية الأسبوع القادم لتنظيم الاجتماع القُطري العام وهذه المرة "عقد على تأسيس حراك نقف معًا"، والذي سيقام في حيفا وسيشارك به الآلاف لرفع رسالة واحدة: "نعم، سلام".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]