استطلاع: معظم الأمريكيين يؤيدون اعتراف الولايات المتحدة بدولة فلسطينية
وبحسب نتائج الاستطلاع يرى 59% من المشاركين أن على واشنطن الاعتراف بدولة فلسطين، بينما 33% يعارضون ذلك.
وبحسب نتائج الاستطلاع يرى 59% من المشاركين أن على واشنطن الاعتراف بدولة فلسطين، بينما 33% يعارضون ذلك.
أوضحت نتائج الاستطلاع أن معسكر المعارضة يحافظ على تقدّم طفيف في موازين القوى، ما يعكس تراجع ثقة شريحة من الناخبين بقدرة الحكومة الحالية على إدارة الأزمات.
كما تبيّن أنّ نحو 57% من النساء بين 36 و40 عامًا يعانين من أعراض مشابهة، لكن نصفهنّ تقريبًا لم يذكرنها أمام الطبيب، و3% فقط أشارن إلى أنّ الطبيب بادر بالحديث عن الموضوع.
وبعد توقيع اتفاق وقف الحرب الأخير، أكد سيمترشيتز أن حركة حماس لن تشكل تهديدًا على الإسرائيليين مستقبلًا، وأن الاستيطان اليهودي في غزة ضروري لضمان الأمن على المدى الطويل.
في ظل الحديث المتزايد عن التحضيرات لانتخابات الكنيست القادمة، توجّه د. غزال أبو ريا، مدير المركز القطري للوساطة
أظهر استطلاع أجرته صحيفة واشنطن بوست انقسامًا كبيرًا داخل الجالية اليهودية الأمريكية بعد الحرب في غزة. فقد اعتقد 61% أن إسرائيل ارتكبت
وبحسب الصحيفة، فإن النتائج تعكس احتمال حدوث شرخ تاريخي في العلاقة بين يهود الولايات المتحدة وإسرائيل.
وأفاد الاستطلاع بأن الأحزاب العربية تحصل على 10 مقاعد، فيما يواصل حزب "عوتسما يهوديت" بقيادة المتطرف إيتمار بن غفير الصعود بمقعدين ليصل إلى 9 مقاعد
ويُشير المحللون إلى أن هذا التباين في التوقعات يعكس عدم اليقين العام لدى الجمهور الإسرائيلي بشأن الجدوى العملية للخطط الدبلوماسية الأمريكية
ووفقًا للاستطلاع، فإن 34% فقط من الأمريكيين انحازوا إلى إسرائيل، مقابل 35% أعربوا عن تعاطفهم مع الفلسطينيين. كما أبدت غالبية المشاركين معارضته
فيما عبّر 4% فقط عن معارضتهم، بينما بقي 24% مترددين أو لم يحددوا موقفهم.
الاستطلاع شمل 1419 شخصًا، وأظهر أن غالبية المشاركين انتقدت مقتل أعداد كبيرة من المدنيين الفلسطينيين، معتبرة أن ما يجري في غزة لا يمكن تبريره.
وكشفت النتائج أن 83 بالمئة يعتبرون أن الهجمات الإسرائيلية غير مبررة، بينما اعتبرها 10 بالمئة مبررة.
هذه النتائج تعكس مزاجًا سياسيًا متغيرًا في إسرائيل، وتؤكد أن مستقبل الحكومة الحالية بات مهددًا بشكل جدّي مع استمرار تآكل شعبية نتنياهو وتراجع مكانة اليمين الحاكم.
جاء حزب نفتالي بينيت في المرتبة الثانية بـ 21 مقعدًا، وهو ما يضعه كلاعب مركزي ومنافس مباشر على زعامة المعسكر اليميني.
فيما يخص الأحزاب العربية، أظهر استطلاع قناة "كان" أن الجبهة والعربية للتغيير حصلت على 5 مقاعد، فيما نالت القائمة العربية الموحدة 5 مقاعد، بينما لم ينجح التجمع الوطني الديمقرا
51% من الإسرائيليين يفضلون إنهاء الحرب وإعادة الأسرى حتى لو بقيت حركة حماس في السلطة في غزة.
وأظهر الاستطلاع أن 46 بالمئة من الإسرائيليين يشعرون بذلك، بينما يعتقد 38 بالمئة منهم أن العمليات الموسعة ستنجح في تحقيق هذا الهدف.
ولفت إلى مقتل الصحفي رسمي سالم جراء استهدافه بصاروخ من طائرة استطلاع بالقرب من مفترق أبو الأمين في حي الشيخ رضوان.
الاستطلاع تناول أيضًا سيناريوهات بديلة أبرزها دخول رئيس الموساد السابق يوسي كوهين إلى الحلبة السياسية، حيث يحصل على 8 مقاعد قد تشكل "بيضة القبان"