دراسة: الذكريات الجديدة قد تتسبب بضرر لخلايا الدماغ!
أفادت دراسة جديدة أنه في كل مرة نقوم فيها بتكوين ذكرى، فإنها تترك انطباعا دائما ليس فقط في أذهاننا، ولكن أيضا على خلايا أدمغتنا ذاتها.
أفادت دراسة جديدة أنه في كل مرة نقوم فيها بتكوين ذكرى، فإنها تترك انطباعا دائما ليس فقط في أذهاننا، ولكن أيضا على خلايا أدمغتنا ذاتها.
ثبت علميًا أن ممارسة التأمل تساعد في زيادة المادة الرمادية في الدماغ وتحسين التركيز والحالة العاطفية.
وجد علماء من الصين والولايات المتحدة أن أولئك الذين يعانون من آلام العضلات والعظام المزمنة قد يواجهون خطرا أكبر لشيخوخة الدماغ.
وعُرضت الدراسة أمس خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية للكيمياء الحيوية المنعقد في سان أنتونيو بين 23 و26 مارس (آذار) الحالي.
ويمكن أن يؤثر التوتر والاكتئاب على وظائف الدماغ، لذلك من المهم تعلم كيفية التعامل مع المشاعر السلبية وإيجاد طرق للاسترخاء والراحة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي قلة النوم إلى تدهور الذاكرة والوظائف الإدراكية.
وأشار البحث إلى التفاعل الإيجابي بين الصيام لساعات طويلة وعامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ (BDNF)، والذي يلعب دوراً حيوياً في بقاء ونمو الخلايا العصبية، وهي خلايا متخصصة في النبضات العصبية.
وجد الباحثون أن جزيئات البلاستيك الصغيرة المنتشرة في جميع أنحاء البيئة يمكن أن تخترق الجسم ويمكن أن تسد الأوعية الدموية
وفي حين أن مكملات الألياف النباتية (البريبايوتيك) لم تحسن بشكل كبير قوة العضلات، إلا أنها أدت إلى تحسينات ملحوظة في الوظيفة الإدراكية.
هناك سبب علمي مشروع يجعل جهاز الكمبيوتر سببًا للشعور بضبابية الدماغ والقلق والدوار، بحسب ما نشره موقع Real Simple، حيث أوضح
بالكشف الطبي على الطفلة تبين وجود عدة كدمات وسحجات ورضوض وكسور في جميع أنحاء الجسم مع وجود نزيف داخلي في الدماغ وهي بوضع صحي خطير جدا