الحركة الأسيرة تدعو لجعل يوم غدٍ الجمعة يوم نصرة للأسرى
وأضافت في بيان لها، أن الحركة الأسيرة ستواصل عصيانها وحراكها داخل السجون "حتى انتصارنا وهزيمة السجان".
وأضافت في بيان لها، أن الحركة الأسيرة ستواصل عصيانها وحراكها داخل السجون "حتى انتصارنا وهزيمة السجان".
وكان الأسرى قد أرجعوا يوم أمس الإثنين، وجبات الطعام في عدة سجون استنادًا إلى البرنامج النضالي المُقر، وذلك ضمن مسار الاستمرار في الاستعداد لمعركة الإضراب
وتمتد خطوات الأسرى الاحتجاجية، إلى الاعتصام في الساحات وارتداء ملابس السجن "الشاباص"، وذلك ضمن البرنامج النضالي المتصاعد، لمواجهة الإجراءات القمعية بحقهم.
يُشار إلى أنّ المئات من الأسرى المرضى يقبعون في السجون الاسرائيلية، ويواجهون ظروفًا قاهرة وصعبة، وهناك نحو (200) أسير يعانون من أمراض مزمنة، وقد تفاقم أعداد المرضى، ما تصاع
وكانت لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة قد قرارات بعد صلاة الجمعة الاعتصام في ساحات السجون، وإعلان مضاعفة حالة الاستنفار، والتعبئة في كافة السجون
دعت الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات أبناء شعبنا في جميع الساحات إلى نصرة الأسرى الذين يواصلون العصيان في سجون الاحتلال لليوم السابع على التوالي ضد الإجراءات الفاشية التي تمارسها إدارة السجون الإسرائيلية بحقهم.
سيتم استخدام المركبات الكهربائية من قبل الوزراء، الرؤساء التنفيذيين وكبار المسؤولين. كما أنه سيتم توفيرها لخدمة السجون وسلطة الإطفاء. ومن
وتابع، "حاول قطع الحي عن البلدة كلها، ومنعوه أهالي الحي من ذلك، وعلى هذه الخلفية يدعي أنني ضربته وشوهت وجهه".
كما وبدأت إدارة السّجون فعليا بتنفيذ (عقوباتها) بحقّ الأسرى في سجني (نفحة، وريمون)، وأقدمت على تكبيل أي أسير يخرج من القسم لأي سبب
وفي سجن (النقب) أبلغت إدارة السجون الأسرى في قسم (5) بنيتها عن تفريغ القسم اليوم ونقل الأسرى، دون معرفة الأسباب.
وتتمثل الخطوات اليوم، بارتداء لباس (الشاباص)، اللباس البني الذي تفرضه إدارة السجون على الأسرى، وتعني هذه الخطوة استعداد الأسرى لتصعيد المواجهة ضد إدارة السجن.
ومع إعفائهم من إجراء مقابلة مطلوبة، سيتم منح تراخيص لحمل أسلحة شخصية لضباط الاحتياط بالجيش ومصلحة السجون الذين ينتظرون الحصول على هذه التصاريح
الأسرى الفلسطينيين يتعرضون لأقسى الظروف والانتهاكات منذ تولى الحكومة الاسرائيلية واعلان "بن غفير" بالتضييق على الأسرى من قلب سجن
عملية النقل تأتي بعد أقل من أسبوع من عمليات تنقل مماثلة بين السجون، نفذت إدارة السجون خلالها، عمليات تفتيش وتخريب واسعة لمقتنيات الأسرى.
وتأتي هذه الزيارة في سياق الترهيب والتحذير، حيث تحاول الشرطة، منع أي إحتفال بتحرر الأسير الذي قضى 40 عامًا في السجون.
تم التحذير من حدوث توترات داخل السجون بعد هذه الخطوة.
بن غفير قرر إلغاء الخطة التي كانت تسمح بزيارات أعضاء الكنيست للأسرى الأمنيين في السجون الإسرائيلية، وهي الخطة الذي تم اعتماده في عهد الحكومة الإسرائيلية السابقة
حين نأتي الى هنا فهي رسالة وفاء كذلك لوالدة الأسير التي توفيت قبل 7 شهور، والتي كانت نبع للعطاء والتي حملت لواء الأسرى ورسالتهم امام السجون
وأعلن بن غفير في تغريدة عبر "تويتر"، الجمعة، إنه ماض في مخططه باتجاه تبني قانون يفرض عقوبة الإعدام على الأسرى المتهمين بقتل أو محاولة قتل إسرائيليين.
عانق الأسير كريم يونس حريته صباح اليوم بعد 40 عامًا في السجون الاسرائيلية.