على الرغم من تصريحات وزير الصحة، نيتسان هوروفتش، إلى وسائل الإعلام والتي وفقها "قرار قبول/ ادخال طفل في المدرسة دون فحص سلبي هو في يد طاقم التعليم"، إلا أنّ اللجنة الوزارية المكلفة بموضوع الكورونا أقرت خلاف ذلك. 

وقرر الوزراء أنّ الفحص السلبي في المنزل لن يكون شرطًا لأدخال الطالب إلى صفه، سواءً في المدرسة أو في روضة الأطفال. 

وعليه، لن يتمكن مديرو المدارس والمعلمون ومعلمو رياض الأطفال في الواقع من فرض سلطة منع دخول المؤسسات التعليمية للأطفال غير الملقحين الذين لم يقدموا شهادات للاختبارات السلبية.

وقالت وزارة التربية والتعليم في السياق إن "الطلاب سيدخلون في الأول من سبتمبر المقبل وفق قانون التعليم الإلزامي الذي يقتضي دخولهم أطر التعليم".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]