وخلال الاجتماع، قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، إنه "لا يفهم منطق منحهم تسهيلات"، والتفت إلى المشاركين في الاجتماع وقال لهم: "تعلمون أنهم يربون على القتل، تعلمون أنهم يستهدفون دولة إسرائيل".
ردت المحكمة العليا الإسرائيلية، يوم الأربعاء، التماسا يطالب بإخلاء معهد لتدريس التوراة في البؤرة واتخذت العلي
سكان النقب سيرفضون بقوة أن يكونوا لقمة سائغة بأيدي حكومة الاستيطان والترحيل
حكومة الاحتلال لن تجلب للمنطقة الأمن والاستقرار وستدفع بمزيد من أعمال الاستيطان والاستيلاء على ما تبقى من الاراضي الفلسطينية
وأفاد مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس، لـ"وفا"، بأن مستوطنين انتشروا على طول شارع حوارة الرئيس، بحماية قوات الاحتلال ال
وأوضح المعهد أن السعودية حذفت من المنهاج قصيدة تعارض الاستيطان اليهودي في فلسطين، وألغت تدريبا كان يطلب من الطلبة دحض المزاعم الصهيونية حول علاقتهم بفلسطين.
في حال حدث أن قاضيا لا يحترم النشيد الوطني، لا يحترم العلم ورموز الدولة، لماذا نمنحه القضاء؟ وكذلك من يعمل ضد رؤية الاستيطان اليهودي في أرض إسرائيل".
الاستعمار الاستيطاني التوسعي في الأرض الفلسطينية يتواصل بجميع أشكاله وعمليات التطهير العرقي والتهجير القسري للمواطنين الفلسطينيين لن تتوقف كما يحدث في القدس المحتلة والأغوار
مصادقة حكومة الاحتلال الإسرائيلي على منح الوزير العنصري المتطرف، بتسلئيل سموتريتش
ويقضي القرار بأن يتم دفع مخططات بناء في المستوطنات من دون مصادقة المستوى السياسي الإسرائيلي، خلافا للوضع القائم منذ 25 عاما،
المجتمع الدولي يجب ان يتحمل مسؤولياته نحو إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وضرورة وضع حد فوري لإفلات إسرائيل
ونقل الموقع عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين القول إن "إسرائيل أبلغت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أنها تعتزم الإعلان عن خطط لبناء آلاف الوحدات".
عملت حكومة الاحتلال المتطرفة ومنذ توليها لمهامها على تصعيد عدوانها ومواصلة انتهاكاتها الجسيمة وتوسيع الاستيطان بكل اشكاله وممارسة اعمال القتل
وتواصل السلطة القائمة بالاحتلال استغلال الموارد الطبيعية في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية كما تواصل عرقلة وصول الفلسطينيين إلى مواردهم وممتلكاتهم
حكومة اسرائيل برئاسة الثلاثي اليميني المتطرف والفاشي تمارس سياسة الضم الزاحف
طرح سلطات الاحتلال مناقصات لبناء أكثر من ألف وحدة استيطانية جديدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، يعد خرقاً فاضحاً وجسيماً للقانون الدولي
وضمن تصعيد العدوان المنظم اقدمت عناصر استيطانية مسلحة بنصب خيام تمهيدا لإقامة بؤرة استيطانية جديدة على أراضي المواطنين في بلدة ديراستيا
قررّت العاصمة النرويجية أوسلو، في الشهر ذاته، استبعاد الشركات التي تساهم بشكل مباشر أو غير مباشر في مشروع الاستيطان الإسرائيلي غير القانوني.
وقالت توما-سليمان: "تعكس الميزانيّة بشكل واضح وصريح سياسة حكومة "اليمين الصافية" وهي ترتكز بالأساس على مبدأين أساسيين أولهما استمرار وتأبيد الاحتلال وتحويله إلى حالة استعمار مطلقة
وتعد هذه المصادقة والتي تهدف لتعميق الاستيطان وتوسيعه بما في ذلك البؤر الاستيطانية العشوائية والتوسع في خطط بناء في المستعمرات الإسرائيلية بما يعني مصادرة وسرقة المزيد من الأرض الفلسطينية
