هل يمكن تجنب الإصابة بالزهايمر؟
تظهر الأبحاث الواعدة أن هناك خطوات يمكنك اتخاذها لتقليل خطر الإصابة بأعراض مرض الزهايمر وغيره من أنواع الخرف، أو إبطاء عملية التدهور
تظهر الأبحاث الواعدة أن هناك خطوات يمكنك اتخاذها لتقليل خطر الإصابة بأعراض مرض الزهايمر وغيره من أنواع الخرف، أو إبطاء عملية التدهور
وجدت دراسة دولية جديدة قادها باحثون إسرائيليون وجود صلة بين دهون البطن وزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر، خاصة بين الرجال في
ووفقا للبحث، فإن هناك 8 خطوات محددة يمكن القيام بها من أجل تخفيف أعراض مرض الزهايمر والتعامل معه بشكل أفضل.
وأشار البحث إلى التفاعل الإيجابي بين الصيام لساعات طويلة وعامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ (BDNF)، والذي يلعب دوراً حيوياً في بقاء ونمو الخلايا العصبية، وهي خلايا متخصصة في النبضات العصبية.
تشير المعطيات أن كل أسرة رابعة في إسرائيل ترعى وتهتم بطريقة أو بأخرى مع والدين مسنين. ومن بين هؤلاء، هناك حوالي 120.000 عائلة في إسرائيل
وأضاف التقرير أنه خلال منتصف العمر، وهي الفترة التي يمكن أن يبدأ خلالها البروتين الأول لمرض الزهايمر، المسمى أميلويد، في التطور في الدماغ،
وفي هذه الدراسة ركز الباحثون على التغييرات التي يمكن أن تحدث في خلايا الدماغ عند وجود البكتيريا المسببة للأمراض في تجويف الفم. ومن أجل ذلك، درسوا الخلايا الدبقية الصغيرة - خلايا الدم البيضاء التي تزيل لويحات الأميلويد المرتبطة بمرض الزهايمر.
غالبا ما يصيب الزهايمر كبار السن، وتحديدا من هم فوق عمر الستين عاما، (وحالات قليلة جدا لاعمار شابة) وهو مرض يؤثر على الدماغ ويؤدي إلى ترا
ويشير تقرير الجمعية المقدم إلى اجتماعها السنوي عام 2023، إلى أن العديد من البلدان يواجهون ارتفاعا في معدلات الإصابة بمرض الزهايمر وأنواع الخرف الأخرى
أمل جديد لمرضى الزهايمر بعد نتائج "مشجعة" لدواء يوصف بأنه "نقطة تحول" أو "ثورة" في علاج هذا المرض