وكانت الورقة التفاوضية السابقة حددت المسافة، التي يبتعد فيها الجيش الإسرائيلي عن شارع الرشيد الذي سيسلكه العائدون، في المرحلة الأولى، بمسافة 500 متر
وذكرت المصادر الإسرائيلية للموقع الأمريكي أن المقترح الجديد تم وضعه من قبل فريق التفاوض الإسرائيلي مع وفد المخابرات المصرية.
تحدث الأنصاري عن إحباط قطر من سلوك كل من حركة "حماس" وإسرائيل، ورفض تقييم فرص تقدم المحادثات قائلا: "نحن الآن عند النقطة التي توقفت فيها المحادثات فعليا
وكانت مسألة الوقف الدائم للحرب إضافة إلى بنود أخرى من أبرز العوائق أمام التوصل إلى اتفاق بين حماس وإسرائيل خلال عديد من جولات التفاوض السابقة.
واعتبرت أن "الضغط العسكري على حماس قد فشل ويجب تغيير أسلوبنا" وأكدت أن "إهمال المختطفين جريمة من الحكومة" ضد الأسرى.
كما أشار خليل الحية القيادي في حماس بيان أن الحركة "ستقوم بدراسة هذا المقترح وحال الانتهاء من دراسته ستسلم ردها" إلى الوسطاء.
قال خليل الحية نائب رئيس حركة حماس في قطاع غزة ورئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية: "تسلمت حركة حماس اليوم رد الاحتلال الصهيوني الرسمي على موقف الحركة
وأضاف المسؤول: "لا محادثات عن الرهائن حالياً بين إسرائيل وحركة (حماس)، ولا يوجد عرض إسرائيلي جديد في هذا الشأن".
وأضاف "يجب أن نتحدث فقط بالقنابل في رفح بأقوى ما يمكن ثم نستمر في القطاع حتى تدميره تماما".
على خلفية التهديد بعمل عسكري إسرائيلي قادم في رفح، وسط تشدد رئيس حماس في قطاع غزة يحيى السنوار بمواقفه ويطالب بوقف الحرب كشرط للصفقة.
وعرض المتظاهرون لقطات للرهينة هيرش غولدبرغ بولين التي نشرتها "حماس" بالأمس على شاشات كبيرة خارج القاعدة العسكرية بينما دعا المتظاهرون الحكومة إلى الموافقة على أي صفقة رهائن
ولفت المصدر إلى أن تلك التطورات تأتي في إطار المرونة التي أبدتها حركة حماس خلال الساعات الماضية، والتي من بينها هدنة طويلة المدى بين الجانبين، وإلقاء حماس سلاحها، مقابل إقامة الدولة الفلسطينية.
صرح مسؤول كبير في حماس، أن الحركة مستعدة للموافقة على هدنة لمدة 5 سنوات أو أكثر مع إسرائيل، وأنها ستلقي أسلحتها وتتحول إلى
وقال القيادي بحماس إنه "لا يمكن بالطبع تحديد عدد الأسرى الأحياء بدقة، ولكن المؤكد أنه أكثر من الأرقام التي يجري تداولها في الإعلام العبري". وكشف عن أ
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الأربعاء، أن إسرائيل تستعد لإرسال قوات برية إلى مدينة رفح في قطاع غزة التي تعتبرها آخر معقل لحركة حماس،
علق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على التقارير التي تحدثت عن أن قيادة حماس تدرس مغادرة قطر.
قال المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، الثلاثاء، إنه لا مبرر لإنهاء تواجد مكتب حماس في الدوحة طالما استمرت جهود الوساطة القطرية للوصول إلى اتفاق من شأنه أن يضع حدا للحرب الدائرة في غزة.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين تأكيدهم أنّ "إسرائيل لم تتمكّن من تدمير حماس، ولا تستطيع القيام بذلك".
تصريحات بلينكن "كانت تصطدم بتعنت ومماطلة (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو وحكومته، الذين يضعون العراقيل والعقبات أمام الاتفاق، ويسعون لإطالة أمد حربهم المسعورة ضد شعبنا، وأن قضية أسرى الاحتلال ليست ضمن أولوياتهم".
في حوار وتحليل مع "القناة الـ 12" الإسرائيلية بشأن عودة حماس إلى السلطة في القطاع، أضاف زيف أنّ "هدف الحرب كان إزالة سلطة حماس،
