انطلقت صباح اليوم السبت في مدينة الناصرة مسيرة الأول من أيار، والتي كان قد دعا اليها الحزب الشيوعي، والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة والشبيبة الشيوعية.
ولا تزال الظروف التي ادت الى وقع هذه الجريمة المروعة غير واضحة ومعروفة، التي وقعت يوم الثلاثاء قبل موعد الفطور بقليل.
واكملت: "تحدث شهود عيان انه غيّر مشط الذخيرة في السلاح الذي قام باستخدامه لاطلاق النار".
ويفيد بيان رمبام، أنه يتلقى في هذه الأثناء العلاج لديها، سيدة 72 عامًا وصفت اصابتها بين طفيفة ومتوسطة.
المشتبه في جريمة اطلاق النار التي وقعت يوم أمس في حي الفاخورة في الناصرة هو الشاب محمد ارشيد (38 عامًا) من اكسال ، التي وقع ضحيتها كل من بد خليل ارشيد ( 55 عاما) ومحمد ابراهيم ارشيد ( 71 عاما) وخير خليل ارشيد (49 عاما)
وفي حديثٍ مع المسعف ربيع خوري، قال: عند وصولنا كان هنالك 7 اصابات، بينهم 3 قتلى اعلنا وفاتهم، عدد الوفيات مرجح أن يزداد، والجريمة صعبة للغاية.
علم موقع "بكرا" أنّ حادث إطلاق للنار وقع قبل قليل في حي الفاخورة في الناصرة، حيث ادى الحادث إلى اصابة 4 اشخاص بصورة حرجة.
منفذو تلك المذبحة يصفهم جاك دي رينييه، رئيس بعثة الصليب الأحمر في القدس، وكان أول أجنبي تمكن من الوصل إلى القرية المنكوبة في 11 أبريل 1948، ع
وأضاف المصدر أن عدم التزام نتنياهو بوعده لبايدن بإبقاء معابر المساعدات مفتوحة ساهم في زيادة الفجوة بينهما.
وأضاف: "قوات الاحتلال الإسرائيلية تنفذ جرائم إبادة جماعية ممنهجة تستهدف مئات الآلاف من البطون الجائعة شمال غزة".
