الشاب البالغ من العمر 40 عامًا وقف على طرف الطريق بجانب سيارته قبل تدهسه سيارة أخرى. الشرطة بدورها باشرت بالتحقيق، فيما قالت الطواقم الطبية أنها وصلت إلى المكان وكان الشاب قد فقد حياته.
لا تعد سيارة الإسعاف دائمًا الطريقة الأسرع للوصول إلى غرفة الطوارئ إذ أن على سيارة الإسعاف السفر باتجاهكم ومن ثم العودة إلى المستشفى، وكثيرًا ما لا يكون هذا أسرع من السيارة الخاصة.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن بلاغات وردت عن تعطل "خطوط الطوارئ" للشرطة ونجمة داود الحمراء وسلطة الإطفاء، واستهدف الهجوم خوادم شركة الاتصالات الإسرائيلية بيزك مما أدى إلى انهيار الموقع والخوادم.
وأوضح البيان انّ الجنود الخمسة تواجدوا في غزة ضمن مهام الجيش، في حين أوضحت أنّ دغمي عمل ضمن طاقم اسعاف تواجد في المنطقة.
وفي حديث لموقع بكرا مع موسى دراوشة، والد المسعف عوض دراوشة قال: "ابني يعمل كمسعف في سيارة اسعاف، وبالصدفة تواجد في منطقة
رد الحارس تطوّر إلى جدال واعتداء على جعبة اثر اضطر إلى نقله بواسطة سيارة اسعاف إلى مستشفى "شمير" ولاحقًا وقفه عن العمل لمدة أسبوع.
ونقل الطفل بمساعدة اقرباء له إلى عيادة محليّة في البلدة، حيث تم نقله لاحقًا بواسطة سيارة اسعاف إلى المستشفى لإستكمال العلاج.
طواقم اسعاف وصلت إلى مكان الحادث وقدمت العلاج الأولي للمصابين ليتم نقلهم إلى المستشفى لإستكمال العلاج.
طواقم الانقاذ تعمل على اسعاف المصاب وفتح الشارع للحركة. الشرطة تباشر بالتحقيق
طواقم كبيرة من سيارات اسعاف حيان للعلاج المكثف تقدم العلاج لثمانية اطفال اثر تعرضهم لغاز الفلفل في مدرسة بمدينه عرابة.
